پى نوشتها
( 1 ) سوره مائده 67 . ( * )
( 2 ) سوره مائده 3 .
( 3 ) مطالب السؤول ص 16 ، وفيات الاعيان - ذيل شرح زندگانى ابو القاسم احمد بن نصر ( مستعلى ابن مستنصر ) ، و ابو تميم محمد بن على ( مستنصر بالله عبيدى ) - ج 1 / 60 ، ج 2 / 223 ، دمية القصر ص 39 ، التنبيه والاشراف ص 221 ، 222 ، فرائد السمطين - باب 13 - ج 1 / 77 ، الغدير ج 1 / 267 - 270 .
( 4 ) طحاوى سخن اين عده را مطرح نموده ونظر آنان را رد كرده است . مشكل الاثار ج 2 / 308 .
( 5 ) منهاج السنه ج 4 / 85 .
( 6 ) المفاضلة بين الصحابه ص 264 .
( 7 ) ديوان ابى تمام ص 143 .
( 8 ) تعليق هداية العقول الى غاية السؤول ج 2 / 30 ، الغدير ج 1 / 307 .
( 9 ) اسنى المطالب ( تأليف جزرى ) ص 48 .
( 10 ) " زين الفتى في شرح سورة هل أتى " . رجوع بفرماييد به الغدير ج 1 / 295 ، 314 .
( 11 ) مناقب ابن مغازلى ص 27 .
( 12 ) السيرة الحلبيه ج 3 / 308 .
( 13 ) رجوع بفرماييد به الغدير ج 1 / 82 - 93 .
( 14 ) تفصيل اين موضوع بهمراه مصادر مربوطه در الغدير 1 / 159 - 213 درج است .
( 15 ) رجوع بفرماييد به الغدير ج 1 / 214 - 266 .
( 16 ) اسباب النزول ص 16 ، شواهد التنزيل ج 1 / 156 - 160 تفسير فخر رازى ج 3 / 636 ، كنز العمال ج 6 / 153 ، الفصول المهمة ( ابن صباغ ) ص 24 ، تفسير نظام الدين نيسابورى ج 6 / 170 ، الدر المنثور ج 2 / 298 ، ينابيع الموده ص 120 ، تفسير منار ج 6 / 463 ، فتح القدير ج 2 / 57 العمده ص 49 . . . .
( 17 ) تفسير فخر رازى ج 3 / 528 ، 529 ، البداية والنهايه ج 5 / 214 ، تفسير ابن كثير ج 2 / 14 ، تاريخ بغداد ج 8 / 290 ، شواهد التنزيل ج 1 / 187 ، 193 ، مناقب خوارزمى ص 80 ، تذكرة الخواص ص 34 ، فرائد السمطين - باب 12 - ج 1 / 73 ، الا تقان ج 1 / 23 ، در المنثور ج 2 / 258 ، 259 . . . .
( 18 ) اجمال شأن نزول آيه " سأل سائل . . . " اين است كه روزى پس از واقعه غدير ، جابر بن نضر ( و برخى نوشتهاند حارث بن نعمان ) نزد پيامبر آمد و گفت : اى محمد ! تو از طرف خدا به ما امر كردى كه به يگانگى خداوند و رسالت تو شهادت دهيم ، ما هم قبول كرديم . بعد ما را به نماز و روزه و حج و زكات امر نمودى ، باز هم پذيرفتيم ، حال به اينها راضى نشده اى ، دست پسر عمويت ( على ) را بلند مى كنى و او را بر تر از ما قرار مى دهى و مى گويى " من كنت مولاه فعلى مولاه " . اى محمد ! اين چيزى كه درباره على گفتى از جانب خودت بود يا از طرف خدا ؟ پيامبر ( ص ) فرمود : به يگانگى خدا سوگند ، اين امر خداوند بود . جابر ( يا حارث ) وقتى اين سخن را شنيد - در حالى كه به طرف شترش مى رفت - گفت : خدايا " اگر محمد راست مى گويد بر ما از آسمان سنگ بباران يا ما را به عذابى دردناك مبتلا كن . پس از گفتن اين سخنان ، وى هنوز به شترش نرسيده بود كه سنگ كوچكى از آسمان بر سر او فرو افتاد و از دبر وى خارج شد . اينجا بود كه اين آيات نازل شد : " سأل سائل به عذاب واقع . . . " . رجوع شود به شواهد التنزيل ج 2 / 286 - 289 ، تفسير قرطبى ج 18 / 278 ، 279 ، تذكرة الخواص ص 36 ، 35 ، فرائد السمطين - باب 15 - ج 1 / 82 ، 83 ، تفسير ابى السعود ج 8 / 292 ، السراج المنير ج 4 / 364 ، 365 ، فيض القدير ج 6 / 218 ، نزهة المجالس ج 2 / 220 ، السيرة الحلبيه ج 3 / 308 ، 309 ، شرح المواهب اللدنيه ج 7 / 13 ، نور الابصار ص 128 ، الفصول المهمه ص 24 . . . .