2. اهميت تولي وتبري درروايات
قَالَ الصَّادِقُ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ(ع):قَالَ: رَجُلٌ لِلنَّبِي (ص) يا رَسُولَ اللَّه!ِ عَلِّمْنِي شَيئاً إِذَا أَنَا فَعَلْتُهُ أَحَبَّنِي ا...مِنَ السَّمَاءِ وَ أَحَبَّنِي أَهْلُ الْأَرْضِ قَالَ ارْغَبْ فِيمَا عِنْدَ ا...يحِبَّك ا...وَ ازْهَدْ فِيمَا عِنْدَ النَّاسِ يحِبَّك النَّاسُ[تهذيب‏الأحكام، ج6، ص377].
بعضى براى بهشت و بعضى از ترس جهنّم...
قَالَ الصَّادِقُ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ(ع):إِنَّ النَّاس يعْبُدُونَ ا...عَزَّ وَ جَلَّ عَلَى ثَلَاثَةِ أَوْجُهٍ فَطَبَقَةٌ يعْبُدُونَهُ رَغْبَةً فِي ثَوَابِهِ فَتِلْك عِبَادَةُ الْحُرَصَاءِ وَ هُوَ الطَّمَعُ وَ آخَرُونَ يعْبُدُونَهُ خَوْفاً مِنَ النَّارِ فَتِلْك عِبَادَةُ الْعَبِيدِ وَ هِي رَهْبَةٌ وَ لَكنِّي أَعْبُدُهُ حُبّاً لَهُ عَزَّ وَ جَلَّ فَتِلْك عِبَادَةُ الْكرَامِ وَ هُوَ الْأَمْن[خصال صدوق، ج1، ص188].
اوّلين كلمه اسلام تبرّى است:لا إِلهَ[كافى، ج2، ص127].
قَالَ الصَّادِقُ(ع):كلُّ مَنْ لَمْ يحِبَّ عَلَى الدِّينِ وَ لَمْ يبْغِضْ عَلَى الدِّينِ فَلَا دِينَ لَهُمنبع ذكر نشده است!
قَالَ الْبَاقِرُ(ع):لَوْ أَنَّ رَجُلًا أَحَبَّ رَجُلًا لِلَّهِ لَأَثَابَهُ ا...عَلَى حُبِّهِ إِياهُ وَ إِنْ كانَ الْمَحْبُوبُ فِي عِلْمِ ا...مِنْ أَهْلِ النَّارِ وَ لَوْ أَنَّ رَجُلًا أَبْغَضَ رَجُلًا لِلَّهِ لَأَثَابَهُ ا...عَلَى بُغْضِهِ إِياهُ وَ إِنْ كانَ الْمُبْغَضُ فِي عِلْمِ ا...مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ[كافى، ج2، ص127].
قَالَ الصَّادِقُ(ع):هَلِ الدِّينُ إِلَّا الْحُبُّ وَ الْبُغْضُ[تفسير فرات كوفى، ص428].
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص):حُبِّي وَ حُبُّ أَهْلِ بَيتِي نَافِعٌ فِي سَبْعَةِ مَوَاطِنَ أَهْوَالُهُنَّ عَظِيمَةٌ عِنْدَ الْوَفَاةِ وَ فِي الْقَبْرِ وَ عِنْدَ النُّشُورِ وَ عِنْدَ الْكتَابِ وَ عِنْدَ الْحِسَابِ وَ عِنْدَ الْمِيزَانِ وَ عِنْدَ الصِّرَاطِ[أمالى صدوق، ص10].
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص):لِكلِّ شَيءٍ أَسَاسٌ وَ أَسَاسُ الْإِسْلَامِ حُبُّنَا أَهْلَ الْبَيتِ[كافى، ج2، ص46].
قَالَ الصَّادِقُ(ع):حُبُّنَا أَهْلَ الْبَيتِ أَفْضَلُ عِبَادَةٍ[المحاسن، ج1، ص150].
قَالَ الْبَاقِرُ(ع):حُبُّنَا اِيمَانٌ وَ بُغْضُنَا كفْرٌ[كافى، ج1، ص187].
قَالَ الْبَاقِرُ(ع):بُنِي الْإِسْلَامُ عَلَى خَمْسٍ عَلَى الصَّلَاةِ وَ الزَّكاةِ وَ الصَّوْمِ وَ الْحَجِّ وَ الْوَلَايةِ وَ لَمْ ينَادَ بِشَيءٍ كمَا نُودِي بِالْوَلَايةِ[كافى، ج2، ص18].
قَالَ الْبَاقِرُ(ع):مَنْ سَرَّهُ أَنْ لَا يكونَ بَينَهُ وَ بَينَ ا...حِجَابٌ حَتَّى ينْظُرَ إِلَى ا...وَ ينْظُرَ ا...إِلَيهِ فَلْيتَوَالَ آلَ مُحَمَّدٍ وَ يتَبَرَّأْ مِنْ عَدُوِّهِمْ وَ يأْتَمَّ بِالْإِمَامِ مِنْهُمْ فَإِنَّهُ إِذَا كانَ كذَلِك نَظَرَ ا...إِلَيهِ وَ نَظَرَ إِلَى اللَّهِ[قرب‏الإسناد، ص152].
كسى كه خدا را دوست بدارد، خلق او و آثار و آيات او را هم دوست دارد.
كسى كه خدا را دوست بدارد، به راحتى درراه او از مال و جان مى‏گذرد.
كسى كه خدا را دوست بدارد، دشمن او و گناهكار را دوست ندارد.
قُلْ إِنْ كنْتُمْ تُحِبُّونَ ا...فَاتَّبِعُوني يحْبِبْكمُ اللّه[آل عمران/31].
طبق روايات، بخش مهمّ قرآن درباره رهبرى آسمانى و امام نار و امام نور است.
قَالَ الصَّادِقُ(ع):لَا يبْلُغُ أَحَدُكمْ حَقِيقَةَ الْإِيمَانِ حَتَّى يحِبَّ أَبْعَدَ الْخَلْقِ مِنْهُ فِي ا...وَ يبْغِضَ أَقْرَبَ الْخَلْقِ مِنْهُ فِي اللَّهِ[تحف‏العقول، ص369].
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَ(ع):وَ ا...لَقَدْ رَأَيتُنَا مَعَ رَسُولِ ا...صَلَّى ا...عَلَيهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ نَقْتُلُ آبَاءَنَا وَ أَبْنَاءَنَا وَ أَخْوَالَنَا وَ أَعْمَامَنَا وَ أَهْلَ بُيوتِنَا ثُمَّ لَا يزِيدُنَاذَلِك إِلَّا إِيمَاناً وَ تَسْلِيماً وَ جِدّاً فِي طَاعَةِ اللَّه[كتاب‏سليم‏بن‏قيس، ص696].
يا أَيهَا الَّذينَ آمَنُوا كونُوا قَوّامينَ بِالْقِسْطِ شُهَداءَ لِلّهِ وَ لَوْ عَلى أَنْفُسِكمْ أَوِ الْوالِدَينِ وَ الْأَقْرَبينَ[نساء/135].
تولّى و تبرّى نشانه خط است و كسى كه ندارد، در واقع خط ندارد.
قَالَ الْهَادِي(ع):بِمُوَالَاتِكمْ تُقْبَلُ الطَّاعَةُ الْمُفْتَرَضَة[من‏لايحضره‏الفقيه، ج2، ص615]. (زيارت جامعه كبيره)
قَالَ الصَّادِقُ(ع):مَنْ أَحَبَّ كافِراً فَقَدْ أَبْغَضَ ا...وَ مَنْ أَبْغَضَ كافِراً فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ[أمالى صدوق، ص605].
درجات بهشت و دركات دوزخ بستگى به تولّى و تبرّى قلبى و يدى و لسانى دارد:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص):فِي الْجَنَّةِ ثَلَاثُ دَرَجَاتٍ وَ فِي النَّارِ ثَلَاثُ دَرَكاتٍ فَأَعْلَى دَرَجَاتِ الْجَنَّةِ لِمَنْ أَحَبَّنَا بِقَلْبِهِ وَ نَصَرَنَا بِلِسَانِهِ وَ يدِهِ وَ فِي الدَّرَجَةِ الثَّانِيةِ مَنْ أَحَبَّنَا بِقَلْبِهِ وَ نَصَرَنَا بِلِسَانِهِ وَ فِي الدَّرَجَةِ الثَّالِثَةِ مَنْ أَحَبَّنَا بِقَلْبِهِ وَ فِي أَسْفَلِ الدَّرْك مِنَ النَّارِ مَنْ أَبْغَضَنَا بِقَلْبِهِ وَ أَعَانَ عَلَينَا بِلِسَانِهِ وَ يدِهِ وَ فِي الدَّرْك الثَّانِيةِ مِنَ النَّارِ مَنْ أَبْغَضَنَا بِقَلْبِهِ وَ أَعَانَ عَلَينَا بِلِسَانِهِ وَ فِي الدَّرْك الثَّالِثَةِ مِنَ النَّارِ مَنْ أَبْغَضَنَا بِقَلْبِهِ[المحاسن، ج1، ص153].
قَالَ الصَّادِقُ(ع):مَنْ جَالَسَ لَنَا عَائِباً أَوْ مَدَحَ لَنَا قَالِياً أَوْ وَصَلَ لَنَا قَاطِعاً أَوْ قَطَعَ لَنَا وَاصِلًا أَوْ وَالَى لَنَا عَدُوّاً أَوْ عَادَى لَنَا وَلِياً فَقَدْ كفَرَ بِالَّذِي أَنْزَلَ السَّبْعَ الْمَثَانِي وَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ[أمالى صدوق، ص56].
قَالَ الْبَاقِرُ(ع):حُبُّنَا اِيمَانٌ وَ بُغْضُنَا كفْرٌ[كافى، ج1، ص187].
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص):مَنْ تَوَلَّى ظَالِماً فَهُوَ ظَالِم[بحارالأنوار، ج27، ص60].
قَالَ الصَّادِقُ(ع):كذَبَ مَنِ ادَّعَى مَحَبَّتَنَا وَ لَمْ يتَبَرَّأْ مِنْ عَدُوِّنَا[مستطرفات‏السرائر، ص640].
قَالَ الرِّضَا(ع):مَنْ أَحَبَّ عَاصِياً فَهُوَ عَاصٍ وَ مَنْ أَحَبَّ مُطِيعاً فَهُوَ مُطِيع[عيون‏أخبارالرضا، ج2، ص235].
عَنْ أَنَسٍ قَالَ: "جَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيةِ وَ كانَ يعْجِبُنَا أَنْ يأْتِي الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيةِ يسْأَلُ النَّبِي (ص) فَقَالَ: يا رَسُولَ اللَّهِ! مَتَى قِيامُ السَّاعَةِ فَحَضَرَتِ الصَّلَاةُ فَلَمَّا قَضَى صَلَاتَهُ قَالَ: أَينَ السَّائِلُ عَنِ السَّاعَةِ؟ قَالَ: أَنَا يا رَسُولَ اللَّهِ! قَالَ فَمَا أَعْدَدْتَ لَهَا قَالَ وَ ا...مَا أَعْدَدْتُ لَهَا مِنْ كثِيرِ عَمَلٍ صَلَاةٍ وَ لَا صَوْمٍ إِلَّا أَنِّي أُحِبُّ ا...وَ رَسُولَهُ فَقَالَ لَهُ النَّبِي (ص): الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ قَالَ أَنَسٌ: فَمَا رَأَيتُ الْمُسْلِمِينَ فَرِحُوا بَعْدَ الْإِسْلَامِ بِشَيءٍ أَشَدَّ مِنْ فَرَحِهِمْ بِهَذَا"[علل‏الشرائع، ج1، ص139].
قَالَ الصَّادِقُ(ع):كلُّ مَنْ لَمْ يحِبَّ عَلَى الدِّينِ وَ لَمْ يبْغِضْ عَلَى الدِّينِ فَلَا دِينَ لَهُ[كافى، ج2، ص127].
قَالَ الصَّادِقُ(ع):إِنَّ الْمُسْلِمَينِ يلْتَقِيانِ فَأَفْضَلُهُمَا أَشَدُّهُمَا حُبّاً لِصَاحِبِهِ[كافى، ج2، ص127].
قَالَ الصَّادِقُ(ع):ثَلَاثٌ مِنْ عَلَامَاتِ الْمُومِنِ عِلْمُهُ بِاللَّهِ وَ مَنْ يحِبُّ وَ مَنْ يبْغِضُ[كافى، ج2، ص126].
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص)لِأَصْحَابِهِ:أَي عُرَى الْإِيمَانِ أَوْثَقُ؟ فَقَالُوا: ا...وَ رَسُولُهُ أَعْلَمُ وَ قَالَ بَعْضُهُمُ: الصَّلَاةُ وَ قَالَ بَعْضُهُمُ: الزَّكاةُ وَ قَالَ: بَعْضُهُمُ الصِّيامُ وَ قَالَ: بَعْضُهُمُ الْحَجُّ وَ الْعُمْرَةُ وَ قَالَ بَعْضُهُمُ الْجِهَادُ فَقَالَ رَسُولُ ا...(ص): لِكلِّ مَا قُلْتُمْ فَضْلٌ وَ لَيسَ بِهِ وَ لَكنْ أَوْثَقُ عُرَى الْإِيمَانِ الْحُبُّ فِي ا...وَ الْبُغْضُ فِي ا...وَ تَوَالِي أَوْلِياءِ ا...وَ التَّبَرِّي مِنْ أَعْدَاءِ اللَّهِ[كافى، ج2، ص125].
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص):وُدُّ الْمُومِنِ لِلْمُومِنِ فِي ا...مِنْ أَعْظَمِ شُعَبِ الْإِيمَانِ أَلَا وَ مَنْ أَحَبَّ فِي ا...وَ أَبْغَضَ فِي ا...وَ أَعْطَى فِي ا...وَ مَنَعَ فِي ا...فَهُوَ مِنْ أَصْفِياءِ اللَّهِ[كافى، ج2، ص125].
قَالَ الصَّادِقُ(ع):مَنْ أَحَبَّ لِلَّهِ وَ أَبْغَضَ لِلَّهِ وَ أَعْطَى لِلَّهِ فَهُوَ مِمَّنْ كمَلَ إِيمَانُهُ[كافى، ج2،124]..